إشراق طيبة للحج والعمرة
شركة متخصصة في مجال الحج والعمرة
بخبرة منذ عام 2001 لديها عدة فروع في عدة دول عربية وأجنبية ووكلاء في أنحاء العالم،
تهدف لخدمة حجاج بيت الله الحرام والمعتمرين من خلال
تقديم أفضل الخدمات بأسعار منافسة وجودة عالية.
يعد السفر من أجمل مُتَعِ الدنيا، لاسيما إذا خالطته عبادة التوحيد، وأي عبادة!؟ إنها فريضة الحج حيث تختلط العبرات، وأداء مناسك الحج والعمرة، زيارة بيت الله الذي بُّوأ لإبراهيم الخليل (عليه السلام) مكانه، وكلّفه بأن يرفع القواعد وأن يؤذن بالناس فقد قال تعالى: ( وأتموا الحج والعمرة)، ولن تتردد القلوب العاشقة لبيت الله الحرام بإجابة نداء الحق، لاسيما بعد أن تفضل الله على الناس بوسائل سفرٍ مريحةٍ ميسرةٍ وسريعة. فتكرار الحج والعمرة فيها من البشائر العظيمة من الله ومن تكفير الذنوب الشيء الكثير ومن تلك البشائر:
- يُبعد الفقر ويُكفر الذنوب فقد قال النبي ﷺ ((تَابِعُوا بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ، فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الْفَقْرَ وَالذُّنُوبَ، كَمَا يَنْفِي الْكِيرُ خَبَثَ الْحَدِيدِ)).
- الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة، لقوله ﷺ ((العُمْرَةُ إِلَى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا، وَالحَجُّ الـمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الجَنَّةُ)).
- محو الخطايا والذنوب، فقد قال رسول الله ﷺ ((مَنْ حَجَّ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَيَوم وَلَدَتْهُ أُمُّهُ)).
- فالحج أفضل الأعمال بعد الإيمان والجهاد: فإن النبي ﷺ سئل ” أي الأعمال أفضل؟ قال ” إيمان بالله ورسوله. قيل ثم ماذا؟ قال ” الجهاد في سبيل الله. قيل ثم ماذا؟ قال الحج المبرور “.
- الحجاجُ والعمارُ هم وفد الله وضيوفه كما قال عليه الصلاة والسلام ((الحجاج والعمار وفد الله ، دعاهم فأجابوه ، وسألوه فأعطاهم)).
ولهذه الدرجة الرفيعة للمعتمرين فقد أعدت شركتنا أفضل البرامج بمستويات راقية تتناسب معكم، وعلى مدار العام، تحت شعار جودة الخدمة والريادة في السوق. والتي تشمل السفر والسكن والنقل والإرشاد.
كل ما هو مطلوب منكم التفرغ لعبادتكم ونحن نقوم على خدمتكم